ذات يوم تبادر الى ذهني حياتي السابقة في الجولة الثانية من حياتي، في الرواية كنت شريرة مهووسة بالبطل بعدها غادرت القصر وعشت بعيدًا عنه ولكن نادى علي والدي قالوا أنهم عثروا على الأمير الصغير، حينها استوعبت أن الطفل الذي وجدته كان هو وهكذا بدأت الضجة في أنحاء العاصمة