لقد تجسّدتُ في شخصية خادمة تُعطي جسدها وقلبها للدوق الشرير، ليتم استغلالها ومن ثم تموت. “روزاليا”، التي أصبحت خادمة في بيت الدوق، كان مصيرها أن تُستخدم كبيادق في خطة الدوق الشرير، ثم يُكشف أمرها من قِبَل البطل ولي العهد وتُعدم. لتجنب الوقوع في نظر الدوق الشرير، قررت أن تتنكر في هيئة رجل. لكن، لحظة… لماذا…؟! حتى بعد التنكر كرجل، لا يزال يأخذني معه؟! وهكذا، بدلاً من أن تصبح خادمة في بيت الدوق، وجدت نفسي أتحول إلى خادم؟!